تلك اليالى وايام الزيف تعود لتكشف عن انيابها وتفسح المجال للحق ان ينطق
ويفضح على لسان الواقع وتجارب الحياه تلك شاب فى العشرين من عمره
وكان يعشق فتاه لدرجة انه اوشك على الانتحار من حبه
ا فكانت تهون عليه مصائب دنياه ولكن لاتدرى نوايها؟
حيث كان حين تغيب عن اجفانه وفكره يشرح سره ومره وضره الى صديقه الوحيد
فأتخز سبيله الى السفر فى الخارج للعمل
ولا تقل لى غير المر شده الى المر وحين عاد وبعد ان كون ما سافر اليه
وجد حبيبته تنام على فراش صاحبه واوشك عرسهم ولكن الاحقر ان
كلا منهما يتنازع القلب بأن يرسل له مكتوب زفافهما
الامبراطور
ويفضح على لسان الواقع وتجارب الحياه تلك شاب فى العشرين من عمره
وكان يعشق فتاه لدرجة انه اوشك على الانتحار من حبه
ا فكانت تهون عليه مصائب دنياه ولكن لاتدرى نوايها؟
حيث كان حين تغيب عن اجفانه وفكره يشرح سره ومره وضره الى صديقه الوحيد
فأتخز سبيله الى السفر فى الخارج للعمل
ولا تقل لى غير المر شده الى المر وحين عاد وبعد ان كون ما سافر اليه
وجد حبيبته تنام على فراش صاحبه واوشك عرسهم ولكن الاحقر ان
كلا منهما يتنازع القلب بأن يرسل له مكتوب زفافهما
الامبراطور