لـو أنـكِ أحببتنـي
لو أنكِ أحببتني
لكنتُ الآن أسعدُ رجُلٍ في الدنيا...
ولو أنكِ عشقتِ ما بين سطور شِعري
من عشقٍ لكنتِ أسعدُ امرأةٍ في الدنيا...
فلا يهمني يا سيدتي إن
أصبحتُ شاعراً منسيا...
فما دُمتُ أحبكِ فكلُ النساء
عندي أسماءٌ وحروفٌ أبجدية...
وكلُ الشِعرَ عندي طقوسٌ وخرافةٌ
ومخطوطاتٌ غرامية...
لو أنكِ أحببتني
لصنعتُ من حبكِ أروعَ روايةٌ شرقية ...
ولأصبحتِ في كتبِ التاريخِ أول
امرأةٍ تُقيمُ ثورةً في قصائدي الشعرية...
فأقدمُ لكِ يا مليكتي الطاعة والولاء...
وأفرّغُ من دفاتر شعري عشقُ النساء...
ما من رجُلٍ يا سيدتي في
هذه الدنيا مثلي أنا يعشقكِ ويرضى
بأحكامكِ العرفية...
لو أنكِ أحببتني
لرسمتُ على خارطةِ الحبِ وجهكِ
وألغيتُ كل حدود الحبِ الخرافية...
وأظلُ أقفُ ساعاتٍ وساعاتٍ أنتظرُ إعصاركِ
ليجلدَ شواطئي المنسية...
والملمُ رمال شواطئي لأرسم وجهكِ
على القوارير الزجاجية...
وأبقى مُلقى ساعاتٍ أتأملُ في بحور عينيكِ
وفي جاذبيتكِ الشرقية...
لو أنكِ أحببتني
لكتبتُ على جدرانِ مدينتي
اسمكِ بأحرفٍ من ذهب...
وجلدتُ كبريائي بأعوادٍ من قصب...
وأحرقتُ من قصائدي المجاملةِ والكذب...
إنني يا سيدي لا أدعي العزفَ على
الأوتارِ البطولية...
غير أني خطفتُ من عرشِ العشاقِ
البطولات المخملية...
لو أنكِ أحببتني
لجعلتكِ تسافرين في بحور الهوى كما تشائين...
تضربي بسياط كبريائكِ أشعاري
وتسرقي من عقلي الشكَّ واليقين...
آهٍ لو أنكِ أحببتني
لكنتُ أنا الآن أميراً على العاشقين...
تحياتي للجميع
لو أنكِ أحببتني
لكنتُ الآن أسعدُ رجُلٍ في الدنيا...
ولو أنكِ عشقتِ ما بين سطور شِعري
من عشقٍ لكنتِ أسعدُ امرأةٍ في الدنيا...
فلا يهمني يا سيدتي إن
أصبحتُ شاعراً منسيا...
فما دُمتُ أحبكِ فكلُ النساء
عندي أسماءٌ وحروفٌ أبجدية...
وكلُ الشِعرَ عندي طقوسٌ وخرافةٌ
ومخطوطاتٌ غرامية...
لو أنكِ أحببتني
لصنعتُ من حبكِ أروعَ روايةٌ شرقية ...
ولأصبحتِ في كتبِ التاريخِ أول
امرأةٍ تُقيمُ ثورةً في قصائدي الشعرية...
فأقدمُ لكِ يا مليكتي الطاعة والولاء...
وأفرّغُ من دفاتر شعري عشقُ النساء...
ما من رجُلٍ يا سيدتي في
هذه الدنيا مثلي أنا يعشقكِ ويرضى
بأحكامكِ العرفية...
لو أنكِ أحببتني
لرسمتُ على خارطةِ الحبِ وجهكِ
وألغيتُ كل حدود الحبِ الخرافية...
وأظلُ أقفُ ساعاتٍ وساعاتٍ أنتظرُ إعصاركِ
ليجلدَ شواطئي المنسية...
والملمُ رمال شواطئي لأرسم وجهكِ
على القوارير الزجاجية...
وأبقى مُلقى ساعاتٍ أتأملُ في بحور عينيكِ
وفي جاذبيتكِ الشرقية...
لو أنكِ أحببتني
لكتبتُ على جدرانِ مدينتي
اسمكِ بأحرفٍ من ذهب...
وجلدتُ كبريائي بأعوادٍ من قصب...
وأحرقتُ من قصائدي المجاملةِ والكذب...
إنني يا سيدي لا أدعي العزفَ على
الأوتارِ البطولية...
غير أني خطفتُ من عرشِ العشاقِ
البطولات المخملية...
لو أنكِ أحببتني
لجعلتكِ تسافرين في بحور الهوى كما تشائين...
تضربي بسياط كبريائكِ أشعاري
وتسرقي من عقلي الشكَّ واليقين...
آهٍ لو أنكِ أحببتني
لكنتُ أنا الآن أميراً على العاشقين...
تحياتي للجميع