انتِ حبيبتي ولستِ صديقتي ...
حبيبتي...
كُل هذا , و تسألين !!!
ان كُنتِ حبيبتي , تُحبين !!؟؟؟
كًل هذا .... وما زلتِ تنادي ؟؟؟
حبيبكِ , بأسم صديقي , وتعاندي ؟؟؟
بندائك كل احلامي ...
وكلمة صديقي , باتت تهدم امالي .
حبيبتي ...
دعيني اُفهمكِ , معنى الحب ...
دعيني اُسكركِ , بشغف الحب ...
فأنتِ , حينما تكونين معي ...
وتشعرين بنهم , لعشق مبسمي ...
وحينما المسُ بعشقٍ ... جسدك المثير ....
واحملكِ بين زراعيّ , عبر الأثير ....
................
......................
................................
لكنني ... لم اُكمل كلامي بعد ...
حتى احسستُ , بشيئٍ كالرعد ...
وبدأت حبيبتي ترتعشُ ...
بين احضاني , و تنهشُ ...
اهاتها بسُكات
حتى صُراخها ... لم يُسمع له عنات ...
من خوفها مني ... لجمتها
غمرتها بحنانٍ ... و سألتها ...
ما بالُكِ حبيبتي ترتجفين ؟؟؟
اهي رياح البرد ؟؟؟ ام شعور العاشقين ؟؟؟
لكنها , بقيت صامته
من رعشتِ جسدها , خائفه
قلتً لها ...
لا تخافي مني , واقتربي
من جسدي اكثر , وافترسي
حنان حبي لك , بتلك النظرات...
فأنا بحبكِ اسيرٌ , لعشقِ السيدات
وسأتوقف انا , عن الكلام
وجاوبي انت .. كيف هو الغرام؟؟؟؟
كيف يشعلُ النار في قلبكِ ؟؟
وكأوراق الخريف , يرتجف جسدكِ ؟؟
وبصوتٍ غير مسموع ...
ودموع تسيل كالشموع ...
تكلمت حبيبتي , وباحت بأشياء ...
اعجزُ انا عن قولها , لأجمل النساء
لكنني ....
ما ان سمعتها تتكلم ...
بحنانٍ قلتُ لها ... كي لا تتلعثم ....
تابعي حبيبتي كلامكِ
واوصفي لي اهاتكِ
قولي لي ... بماذا تشعرين ؟؟؟
وانت الأن .... مما تخافين ؟؟؟
فالتهمتني بين احضانها
تطفيءُ بحنان حبي , اشجانها
وقالت لي , بكل حنين ...
ليتني عرفتك , منذ سنين ...
فأنت منذ الأن حبيبي
لا ....لن اناديك ابداً .... صديقي .
احببتًها .....
احببتُها ... واشتعل قلبي لطهرِ حبها ايمان
فقلتُ لها , بكل حنان ...
نعم حبيبتي ... هذا هو شعوركِ للحبيب
لا تخافي من رعشة جسدكِ .... ما من امرٍ عجيب
تعالي حبيبتي .... واقتربي من احضاني
دعيني اشعل لهيب قلبكِ , بثواني
واعلمي منذ الأن , يا صغيرتي ...
انك انتِ حبيبتي .... ولستِ صديقتي
تحياتى
زلزال الدرج
حبيبتي...
كُل هذا , و تسألين !!!
ان كُنتِ حبيبتي , تُحبين !!؟؟؟
كًل هذا .... وما زلتِ تنادي ؟؟؟
حبيبكِ , بأسم صديقي , وتعاندي ؟؟؟
بندائك كل احلامي ...
وكلمة صديقي , باتت تهدم امالي .
حبيبتي ...
دعيني اُفهمكِ , معنى الحب ...
دعيني اُسكركِ , بشغف الحب ...
فأنتِ , حينما تكونين معي ...
وتشعرين بنهم , لعشق مبسمي ...
وحينما المسُ بعشقٍ ... جسدك المثير ....
واحملكِ بين زراعيّ , عبر الأثير ....
................
......................
................................
لكنني ... لم اُكمل كلامي بعد ...
حتى احسستُ , بشيئٍ كالرعد ...
وبدأت حبيبتي ترتعشُ ...
بين احضاني , و تنهشُ ...
اهاتها بسُكات
حتى صُراخها ... لم يُسمع له عنات ...
من خوفها مني ... لجمتها
غمرتها بحنانٍ ... و سألتها ...
ما بالُكِ حبيبتي ترتجفين ؟؟؟
اهي رياح البرد ؟؟؟ ام شعور العاشقين ؟؟؟
لكنها , بقيت صامته
من رعشتِ جسدها , خائفه
قلتً لها ...
لا تخافي مني , واقتربي
من جسدي اكثر , وافترسي
حنان حبي لك , بتلك النظرات...
فأنا بحبكِ اسيرٌ , لعشقِ السيدات
وسأتوقف انا , عن الكلام
وجاوبي انت .. كيف هو الغرام؟؟؟؟
كيف يشعلُ النار في قلبكِ ؟؟
وكأوراق الخريف , يرتجف جسدكِ ؟؟
وبصوتٍ غير مسموع ...
ودموع تسيل كالشموع ...
تكلمت حبيبتي , وباحت بأشياء ...
اعجزُ انا عن قولها , لأجمل النساء
لكنني ....
ما ان سمعتها تتكلم ...
بحنانٍ قلتُ لها ... كي لا تتلعثم ....
تابعي حبيبتي كلامكِ
واوصفي لي اهاتكِ
قولي لي ... بماذا تشعرين ؟؟؟
وانت الأن .... مما تخافين ؟؟؟
فالتهمتني بين احضانها
تطفيءُ بحنان حبي , اشجانها
وقالت لي , بكل حنين ...
ليتني عرفتك , منذ سنين ...
فأنت منذ الأن حبيبي
لا ....لن اناديك ابداً .... صديقي .
احببتًها .....
احببتُها ... واشتعل قلبي لطهرِ حبها ايمان
فقلتُ لها , بكل حنان ...
نعم حبيبتي ... هذا هو شعوركِ للحبيب
لا تخافي من رعشة جسدكِ .... ما من امرٍ عجيب
تعالي حبيبتي .... واقتربي من احضاني
دعيني اشعل لهيب قلبكِ , بثواني
واعلمي منذ الأن , يا صغيرتي ...
انك انتِ حبيبتي .... ولستِ صديقتي
تحياتى
زلزال الدرج