من طرف BOSS الأحد سبتمبر 13, 2009 12:09 pmأعلى النموذج
اللي را حما يقرأها راح يندم
أغرب قصة حب في العالم
غريبة جداً
هذه هي القصة الحقيقية لفتاة شابة زميلة الدراسة ، التى وافتها المنية الشهر الماضي فى المنصورة...
كان اسمها سها،اثر تعرضها للإصطدام من سيارة.
كانت تعمل في مركز علاج طبيعي. لها صديق اسمه أحمد.
كانوا عشاق بمعنى الكلمة و دائما التحدث عبر الهاتف.
ماوجدت سها إلا و الهاتف بيدها. حتى انها غيرت الشبكة التى تستخدمها كى تمتلك نفس شبكة أحمد،
و بذلك يكون كلا منها على نفس الشبكة ،
أسرة سها كانت على علم بعلاقتهما ، كذلك كان أحمد قريبا جدا من أسرة سها. (تخيل مدى حبهم ) .
قبل ان توافيها المنية كانت دائماً تخبر صديقاتها ( إذا وافتنى المنية ، ارجو ان تدفنوا معى هاتفى المحمول)
و قالت نفس الشىء لأهلها
بعد وفاتها ، لم يستطع الناس حمل جثمانها ، والكثير منهم حاول القيام بذلك ولكن دون هاتفها ،
الكثيرون تابعوا المحاولة، لكن النتائج كانت واحدة
في نهاية المطاف اتصلوا بشخص معرفة لأحد الجيران ، معروف بقدرته على التواصل مع الاموات ،
والذي كان صديقا لوالدها.
أخذ عصا وبدأ يتحدث إلى نفسه ببطء.
بعد بضع دقائق ، وقال ان 'هذه الفتاة تفتقد شيئا هنا'.
فاخبره صديقاتها بان رغبتها كانت ان يدفن هاتفها المحمول معها .
فقاموا بفتح التابوت و تم وضع الهاتف المحمول و الشريحة الخاصة بها داخل النعش
بعدها قاموا برفع النعش بسهولة و تم وضعها فى الحافلة.
قد صدمنا جميعا.
والدى سها لم يخبروا أحمد بالوفاة ، لأنه كان مسافراً
بعد اسبوعين اتصل أحمد بوالدة سها
أحمد :....'خالتى ، انا قادم البيت اليوم. فلتطبخى لى شيئا شهياً .
لا تبلغى سها بقدومى ، أريد ان افاجأها".
وردت والدتها... 'عد إلى المنزل أولا ، أريد أن اخبرك بشيئ مهم جداً ».
بعد وصوله ، اخبرته بوفاة سها.
ظن أحمد انهم يخدعونه. ضحك وقال 'لا تحاول خداعى
-- اطلبوا من سها الخروج ، لقد احضرت لها هدية . ارجو وقف هذا التهريج '.
قدموا له شهادة الوفاة الأصلية.
قدموا له الدليل كى يصدقهم. (انهار أحمد في البكاء)
وقال... 'هذا ليس صحيحا. ونحن تحدثنا بالامس و مازالت تتصل بى
و بداء أحمد بالارتجاف
فجأة ، رن جرس هاتفأحمد'. 'انظروا هذه سها، اترون هذا....'
و اطلع أسرتها على الهاتف. طلب الجميع منه الرد.
وتحدث بواسطة استخدام مكبرات الصوت.
الجميع استمع لمحادثتهم.
بصوت عال وواضح ، لا تداخل للخطوط ، لا أزيز.
انه صوت سها الفعلى و لا يمكن لأحد استخدام شريحة الهاتف لأنه تم مسمرتها داخل النعش
اتصدم الجميع و طلبوا تعريف لما يحدث من نفس الشخص الذى يستطيع التحدث مع الموتى
و هو احضر رئيسيه لحل هذه المسألة.
هو و سيده عملوا على حل المشكلة لمدة 5 ساعات
ثم اكتشفوا ما جعل الجميع فى صدمة حقيقة...
اللي را حما يقرأها راح يندم
أغرب قصة حب في العالم
غريبة جداً
هذه هي القصة الحقيقية لفتاة شابة زميلة الدراسة ، التى وافتها المنية الشهر الماضي فى المنصورة...
كان اسمها سها،اثر تعرضها للإصطدام من سيارة.
كانت تعمل في مركز علاج طبيعي. لها صديق اسمه أحمد.
كانوا عشاق بمعنى الكلمة و دائما التحدث عبر الهاتف.
ماوجدت سها إلا و الهاتف بيدها. حتى انها غيرت الشبكة التى تستخدمها كى تمتلك نفس شبكة أحمد،
و بذلك يكون كلا منها على نفس الشبكة ،
أسرة سها كانت على علم بعلاقتهما ، كذلك كان أحمد قريبا جدا من أسرة سها. (تخيل مدى حبهم ) .
قبل ان توافيها المنية كانت دائماً تخبر صديقاتها ( إذا وافتنى المنية ، ارجو ان تدفنوا معى هاتفى المحمول)
و قالت نفس الشىء لأهلها
بعد وفاتها ، لم يستطع الناس حمل جثمانها ، والكثير منهم حاول القيام بذلك ولكن دون هاتفها ،
الكثيرون تابعوا المحاولة، لكن النتائج كانت واحدة
في نهاية المطاف اتصلوا بشخص معرفة لأحد الجيران ، معروف بقدرته على التواصل مع الاموات ،
والذي كان صديقا لوالدها.
أخذ عصا وبدأ يتحدث إلى نفسه ببطء.
بعد بضع دقائق ، وقال ان 'هذه الفتاة تفتقد شيئا هنا'.
فاخبره صديقاتها بان رغبتها كانت ان يدفن هاتفها المحمول معها .
فقاموا بفتح التابوت و تم وضع الهاتف المحمول و الشريحة الخاصة بها داخل النعش
بعدها قاموا برفع النعش بسهولة و تم وضعها فى الحافلة.
قد صدمنا جميعا.
والدى سها لم يخبروا أحمد بالوفاة ، لأنه كان مسافراً
بعد اسبوعين اتصل أحمد بوالدة سها
أحمد :....'خالتى ، انا قادم البيت اليوم. فلتطبخى لى شيئا شهياً .
لا تبلغى سها بقدومى ، أريد ان افاجأها".
وردت والدتها... 'عد إلى المنزل أولا ، أريد أن اخبرك بشيئ مهم جداً ».
بعد وصوله ، اخبرته بوفاة سها.
ظن أحمد انهم يخدعونه. ضحك وقال 'لا تحاول خداعى
-- اطلبوا من سها الخروج ، لقد احضرت لها هدية . ارجو وقف هذا التهريج '.
قدموا له شهادة الوفاة الأصلية.
قدموا له الدليل كى يصدقهم. (انهار أحمد في البكاء)
وقال... 'هذا ليس صحيحا. ونحن تحدثنا بالامس و مازالت تتصل بى
و بداء أحمد بالارتجاف
فجأة ، رن جرس هاتفأحمد'. 'انظروا هذه سها، اترون هذا....'
و اطلع أسرتها على الهاتف. طلب الجميع منه الرد.
وتحدث بواسطة استخدام مكبرات الصوت.
الجميع استمع لمحادثتهم.
بصوت عال وواضح ، لا تداخل للخطوط ، لا أزيز.
انه صوت سها الفعلى و لا يمكن لأحد استخدام شريحة الهاتف لأنه تم مسمرتها داخل النعش
اتصدم الجميع و طلبوا تعريف لما يحدث من نفس الشخص الذى يستطيع التحدث مع الموتى
و هو احضر رئيسيه لحل هذه المسألة.
هو و سيده عملوا على حل المشكلة لمدة 5 ساعات
ثم اكتشفوا ما جعل الجميع فى صدمة حقيقة...
ان شبكه موبينيل تتمتع بافضل تغطيه
أينما ذهبت فالشبكة تتبعك!!!
فالحب في كل مكان
و التغطية في كل مكان
هههههههههههههههههههههه
